الطفل والمستقبل  82426306
الطفل والمستقبل  82426306
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


برامج |اغاني | موسيقى | اخبار | احدث برامج التصاميم | اخبار رياضية | اخبار فنية | دردشة سراج | وظائف شاغرة في الاردن
 
الرئيسيةالسراج للتوظيفالأحداثوظائف شاغرةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
تصميم السيرة الذاتية مجانا
إعلان عام: #عـاجل.. احصل على السيرة الذاتية احترافيه فوتوشوب مجانـأ
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
أحلى الشبكات الإجتماعية

 
المواضيع الأخيرة
» موقع مطبخ ادم
الطفل والمستقبل  Emptyالسبت فبراير 17, 2024 10:52 am من طرف Admin

» السلام عليكم - هلا بكم من جديد
الطفل والمستقبل  Emptyالثلاثاء يناير 10, 2023 7:46 am من طرف يونس

» ععع٧٧٧٧٧٨
الطفل والمستقبل  Emptyالثلاثاء ديسمبر 27, 2022 5:31 am من طرف يونس

» عععتتتتتتتتتتت
الطفل والمستقبل  Emptyالثلاثاء ديسمبر 27, 2022 5:17 am من طرف يونس

» مطلوب عاملات داخل مصنع مواد غذائية
الطفل والمستقبل  Emptyالجمعة يوليو 03, 2020 4:31 pm من طرف يونس

» المكلتة اسلأمـيـة (1) اهلا وسهلا بــــــــكــــــم
الطفل والمستقبل  Emptyالإثنين يونيو 04, 2018 12:28 pm من طرف السراج للتوظيف

» مطلوب معلمة لغة عربية ومعلمة لغة انجليزية
الطفل والمستقبل  Emptyالإثنين يونيو 04, 2018 12:10 pm من طرف السراج للتوظيف

» مطلوب محاسب بدون بخرة
الطفل والمستقبل  Emptyالأحد يونيو 03, 2018 2:13 pm من طرف Rima Karazon

» مطلوب مترجمة
الطفل والمستقبل  Emptyالأحد يونيو 03, 2018 2:12 pm من طرف Rima Karazon


 

 الطفل والمستقبل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
isra
.:: عضو جديد ::.
.:: عضو جديد ::.
avatar


مشاركات : 41
العمر : 13
الجنس : انثى
البلد : الطفل والمستقبل  Egypt10
بشتغل : الطفل والمستقبل  Studen10
مزاجي : الطفل والمستقبل  1z10
تاريخ التسجيل : 19/11/2010
نقاط التميز : 107

الطفل والمستقبل  Empty
مُساهمةموضوع: الطفل والمستقبل    الطفل والمستقبل  Emptyالسبت ديسمبر 04, 2010 3:58 pm

[color=red]هل من الممكن ان نعلم الطفل الكرم؟[/color]

ما أروع هذا الطفل الصغير الذي تقدم له أمه قطعة الحلوى فيسرع باقتسامها مع أخيه الأصغر منه.
أقول: ما أروع هذا الطفل، لأنه طفل متخيل وغير موجود في الحياة الواقعية. فالأطفال يندفعون إلى ما يحبون من حلوى بصورة تجعلنا جميعاً نتذكر حدائق الحيوان عندما تلتف القردة وتتصارع على أصابع الموز.
لكن هل من الصعب تنشئة الصغر على الكرم؟
إن الإجابة على ذلك هي نعم ولا في آن واحد.
نعم .. إن تنشئة الصغار على الكرم في عالم متنافس مسألة صعبة جداً. ولكن تنشئة الصغار على الكرم في عالم متعاون مسألة يسيرة للغاية.
فهل نحن داخل الأسرة متنافسون أم متعاونون؟ هذا هو السؤال الصعب الذي يجب أن يواجهه الكبار أولاً.
فإذا كان الأب يقوم من على المائدة ولا يساعد في رفع الأطباق، ولا يفكر إلا في توجيه الأمر بطلب كوب الشاي، فتسرع الأم لتضع الشاي على النار وتلهث لتأخذ الأطباق من على المائدة، ثم تلهث لوضع الأطباق في غسالة الأطباق، ثم تلهث لتراقب غليان الماء على النار، ثم تلهث لتنظيف مائدة الطعام، ثم تلهث لوضع بعض الشاي في الماء الذي يغلي، ثم تخرج الأكواب النظيفة، ثم تحضر الشاي للأب الذي يقرأ الجريدة بكسل شديد وينظر إلى الشاي فيراه غامق اللون، فيقول للزوجة: ما هذا الذي تقدمينه لي لأشرب؟ إني أحب الشاي مصنوعاً كذا وكذا، فمتى ستعرفين مزاجي في شرب الشاي؟..
إن الطفل الذي ينشأ في بيت تقوم فيه المرأة بكل العمل ويقوم الرجل فيه بالكسل وإصدار التعليمات هو طفل ينظر إلى دوره كامبراطور كسول يطلب رضوخ كل من حوله له.
والطفلة التي تنشأ في مثل هذا البيت تأخذ انطباعاً سيئاً عن وضع المرأة في المجتمع، وقد تخرج فيما بعد زعيمة نسائية من المطالبات بحقوق المرأة. وهذا ما حدث بالفعل مع كل زعيمات حركات تحرير المرأة، فقد كان الأب (في أسرة كل واحدة منهن) رجلاً قاسياً، فظاً، لا يحسن التعاون مع الزوجة، ولذلك تمردت عليه الابنة، وتمردت على كل رجل غيره، رغم أن (إيركا يونج) ـ وهي واحدة من أشد المتعصبات لحرية المرأة في الولايات المتحدة والتي كتبت روايات وقصصاً فاضحة تصور الرجل مجرد أرنب صغير يبحث عن برسيم اللذة في حضن المرأة ـ لم تتزوج إلا رجلاً أجبرها في لحظة ضعف أن تقول له: (يا سيدي أنا خادمتك). وقالت (إيركا يونج): (نعم، إنه سيدي لأنه يعلم أن جسدي ينجذب له فلا أملك مقاومة أمامه. إنني خادمة له بروحي وجسدي). وقد اعتزلت هذه السيدة الكتابة مدة عامين وما زالت مستمرة في العزلة حتى الآن، ذلك أنها تجاوزت الخمسين وهي تحيا في رحاب شاب في الثلاثين!
إذن، لابد من وجود أسرة متوازنة أساساً لا يقوم فيها انسان بدور السيد، وآخر بدور العبد. وهنا يمكننا أن نعرف أن لكل انسان في المنزل عملاً، وأن لكل انسان قدرة على المشاركة حتى نجعل حياة الأسرة أسهل وأجمل.
إن البلد الذي يستطيع أن ينشئ أطفالاً يحسون في أعماقهم بأهمية الآخرين ويمكنهم مساعدة بعضهم البعض، هذا البلد يستطيع في المدى البعيد أن يحل المشاكل الجادة التي تواجه الانسانية حالياً، سواء على مستوى الأفراد أم المجتمعات أم المشاكل القومية، وخصوصاً مشاكل الطلاق، والإرهاق العصبي، وكذلك مشاكل انحرافات الشباب، وغير ذلك من المشاكل.
وعندما نتوغل في أعماق الطفل نستطيع أن نلمس أن الكرم والقدرة على التعاون مع الآخرين يوجدان على مستويين: المستوى الأول، جهزت السماء به كل طفل، أعني الاستعداد الطبيعي والفطري للاستجابة العاطفية لأي مشاعر ودودة توجد من حول الطفل. ويظهر ذلك منذ الشهر الثاني لميلاد الطفل. إنه يبتسم بسعادة بالغة عندما يدلله الكبار، وإذا ما شعر الطفل أن كل من حوله يحبه فهو يتفاعل مع هذا الحب ويكن مشاعر صافية من المودة تجاه المجتمع المحيط به، ويمكننا أن نرى ذلك في محاولة الطفل الذي بلغ ثمانية عشر شهراً أن يطعم أمه بعضاً من طعامه بنفس الطريقة التي تطعمه أمه بها.
هذا هو المستوى الأول من الحب وهو جانب فطري يمكن تنميته ليكون واقعاً سلوكياً، وبهذا ينتقل الحب من المستوى الأول إلى المستوى الثاني وهو السلوك الدائم في المجتمعات على ضوء التفاعل العاطفي.
إن خيال الطفل يكتشف أولاً أنه محبوب وأنه يملك طاقة عطاء الحب. ثم ينتقل الطفل من حالة الخيال العاطفي إلى الترجمة العملية لهذه العواطف في الدائرة الاجتماعية الأوسع، وهذا ما نسميه باكتساب القدرة على العطاء. وهذا الكرم المبكر في الطفولة يكون محدوداً وعفوياً حتى العام الثالث من عمر الطفل. فالطفل قد يشارك غيره من الأطفال في بعض من لعبه، ولكن هذا الكرم قد ينقلب إلى نقيضه فيهجم الطفل على الطفل الآخر لمجرد أنه يلعب بلعبة من لعبه، تلك اللعبة التي أعطاها الطفل عن كرم للطفل الآخر.
وعلى الآباء والأمهات تقوية الجانب الدافئ والانساني والكريم في طبيعة أطفالهم خلال الثلاث سنوات الأولى. إن هذه السنوات تنطوي على مشاعر مختلفة ومختلطة.
والطفل في هذه المرحلة يفعل الشيء ونقيضه بدون وعي، لا بل يتصرف دون حاجة إلى تفكير مسبق. إن الفطرة الأولى هي التي تغلبه.
وفي هذه السنوات الثلاث الأولى يمكن للآباء أن يقوموا بخطوات فعالة وواعية لترسيخ عادات التعاون بينهم وبين أطفالهم، بدلاً من أن يتركوا الطفل دون إرشاد، وهو بذلك يتحول إلى طاقة لا تعرف لها منفذاً إلا الإساءة إلى الغير. إن الطفل الذي لا يجد ما يفعله يمكن أن يدمر ما حوله لمجرد الفوضى ولمجرد التعبير عن طاقاته الهائلة الموجودة في جسده والتي تعبر عن نفسها بتلقائية. إن الأهل يجب أن يتيحوا الفرصة للطفل أن يلعب، وأن يحاولوا تعليمه كيفية مساعدتهم في بعض من أعمال البيت البسيطة كترتيب لعب الطفل أو جمع الأشياء المبعثرة من الصالة. وعندما يفعل الطفل ذلك لابد من اظهار الشكر والعرفان له، لأن الطفل يمكنه أن يحس بقيمة هذا الشكر ويتفاعل مع الأسرة في المرات القادمة.
ويمكن للأم أن تطلب من الطفل ذي العامين أن يحضر لها أي شيء يمكن أن يحمله من غرفة مجاورة. وهنا سيقبل الطفل هذه المهمة على أنها رسالة سامية يؤديها. إنه يشعر أن طلب أمه لمساعدته هو جواز مرور يدخل به عالم الكبار.
وأحياناً يعصي الطفل أمراً أو طلباً من أمه أو أبيه، وهنا لا يجب أن نجبر الطفل على فعل ما رفض أن يفعله، ولكن على الأب أن يتصرف بجدية شديدة وأن يتجه هو إلى تنفيذ الفعل المطلوب ويعلن أنه كان سيفعل هذا الشيء بطريقة أفضل لو ساعده ابنه الصغير في أداء هذا العمل.
صحيح أن الأب لا يقول الصدق، ولكن الأب بمثل هذا القول يستثير همة الطفل، وهذه طريقة فعالة لتوليد العاطفة الانسانية، عاطفة مد يد المساعدة للآخرين عندما يحتاجونها.
إنها الجدية الشديدة الممتزجة بالعاطفة.
ومن بعد العام الثالث من حياة الطفل تبدأ فترة تستمر حوالي الثلاث سنوات، وفيها يحس الطفل بمشاعر متوهجة نحو الأب إن كان الطفل فتاة، ونحو الأم إن كان الطفل صبياً. إنها أول قصة حب في حياة الطفل، ويلعب فيها الأب أو الأم دور المنافس للطفل. إن الولد ينافس والده في حب الأم والبنت تنافس الأم في حب الأب. ويحاول الولد أن يتسلط على الأم وأن يمتلكها، وتحاول البنت أن تحيط الأب بكل حنانها حتى لا يحب أمها. وهنا يمكن للأب أن يعلم الفتاة الصغيرة كيف تعتني بنفسها، وهنا يمكن للأم أن تعلم الابن كيف يساعداه في أعمال البيت.
ويمكن للأب أن يفخر بالابن الذي يساعد أمه في أعمال البيت، والأب بذلك يقلل من الجانب السلبي لمنافسة الابن لأبيه في حب الأم.
ويمكن للأم أن تفخر بالبنت التي تساعد والدها وتهتم بشؤونه، والأم بذلك تقلل من الجانب السلبي لمنافسة الابنة لأمها في حب الأب.
إنها تفاصيل صغيرة يمكننا نحن الكبار أن نهتم بها ولا تكلفنا جهداً كبيراً، ولكنها تعلم الطفل الصغير كيف يكون كريماً ومتعاوناً منذ بداية رحلة العمر.




سوء المعاملة في البيت يضر بصحة الأطفال العقلية



ميدل ايست اونلاين

نيويورك - تظهر نتائج دراسة جديدة ان الأطفال الذين يرون أمهاتهم يتعرضنلاعتداءات بدنية قد يعانون في العادة من مشكلات تتعلق بعاطفتهم وسلوكهم نتيجة لذلك.

وتقدم الدراسة كما يقول الباحثون دليلا على ان معايشة العنف في البيت قد يكون لهعواقب وخيمة على الصحة العقلية للاطفال وقدرتهم على التفاعل مع متطلبات حياتهماليومية.

ويقول الباحثون في دورية طب الاطفال "تشير النتائج الى الحاجة لجهود منتظمةللتيقن من ان حاجات الصحة العقلية معروفة ومتحققة بشكل مناسب لدى الاطفال الذينيتعرضون للعنف."

وبنى الباحثون بقيادة اندريا ال هازن من مركز ابحاث خدمات المراهقين في ساندييجو نتائجهم على بيانات جمعت من 2020 أسرة امريكية درست من جانب سلطات حمايةالاطفال للاشتباه في اساءتها معاملة الاطفال او اهمالهم.

ووجدوا ان الامهات اللائي قلن انهن تعرضت لاساءة معاملة خطيرة من جانب شركائهنسواء كانت ضربا او خنقا او تهديدا بسلاح حدثت عموما مشكلات عاطفية وسلوكية أكثرلاطفالهن الذين تتراوح أعمارهم بين أربع سنوات و14 عاما.

وأظهرت الدراسة ان سلوك الام له دور في هذا الارتباط. ومنبع هذا الارتباط هو انالنساء اللائي يتعرضن لاساءة معاملة بدنية يصبحن على الارجح أكثر عدوانية تجاهأطفالهن من الاخريات او يستخدمن العقاب البدني وهو ما يفسر جزئيا المعدلات المرتفعةللاكتئاب والقلق والسلوك العدواني بين أطفالهن.

وقالت هازن وزملاؤها انه مع ذلك لايزال هناك أثر واضح لمشاهدة اساءة المعاملةالبسيطة.

وتشدد النتائج التي خلصوا لها على أهمية وكالات رفاهة الاطفال والبرامج الموجهةالى عنف الشريك الحميم للتيقن من انهم يلبون الحاجات الخاصة بالصحة العقلية للاطفالالذين يشاهدون عنفا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.f-wr.net/vb/u10015.html
جون سينا
.:: عضو مميز ::.
.:: عضو مميز ::.
جون سينا


مشاركات : 446
العمر : 18
الجنس : ذكر
البلد : الطفل والمستقبل  126
بشتغل : الطفل والمستقبل  Collec10
مزاجي : الطفل والمستقبل  9z10
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
نقاط التميز : 708

الطفل والمستقبل  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطفل والمستقبل    الطفل والمستقبل  Emptyالأحد ديسمبر 05, 2010 4:22 am

شكرااا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطفل والمستقبل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صحة الأم و الطفل
» افكار جذب الطفل للطعام
» موقع يساعد الطفل على حفظ القرآن الكريم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: •:*¨`*:•. ][ منتديات الأسرة والمجتمع][.•:*¨`*:• :: شؤون الأسرة-
انتقل الى: