يونس .:: مصممين ::.
مشاركات : 1165 العمر : 22 الجنس : البلد : بشتغل : مزاجي : تاريخ التسجيل : 12/02/2010 نقاط التميز : 3212
| موضوع: جزيرة فيلكا الكويتيه الأحد مايو 02, 2010 7:12 am | |
| سلااام ..
صبااحكم \مساائكم ورد ..
اخباركم ؟؟
جايبه لكم اليوم موضوع عن جزيرة فيلكا ..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]جزيرة فيلكا أو فيلكة وتلفظ محلياً فيلجة، هي جزيرة كويتية تقع في شمال الخليج العربي على بعد 20 كم عن شمال شرق سواحل مدينة الكويت، يبلغ طولها 12 كيلومتر وعرضها ستة كيلومترات [1] وتبلغ مساحتها الإجمالية 43 كم2 وأعلى ارتفاع للجزيرة هو 10 أمتار، وتمتلك شريطا ساحليا طوله 38 كيلومتر. كانت الجزيرة محطة تجارية مهمة على الطريق البحري بين حضارات بلاد ما بين النهرين والحضارات التي على ساحل الخليج العربي [2]، اعتبرت الجزيرة مركزا دينيا قديما ذا شأن مهم في الخليج في العصور القديمة [1].
التسمية تعنهي كلمة فيلكا باللغة البرتغالية السعادة وقد وجاء ذكر الجزيرة في كتابات المؤرخ أريان 170 حيث ذكر أنها سميت بإيكاروس تيمناً بجزيرة إيكاروس الإغريقية الأصلية الواقعة في بحر إيجه [3]، ويقول المؤرخ اليوناني آريستوبوليس بأن الإسكندر الأكبر أمر بتسمية هذه الجزيرة بنفس اسم الجزيرة الموجودة في بحر إيجه [2]، وقد ذكر بطليموس جزيرة إيكارا (إيكاروس) ضمن الجزر الواقعة في الخليج، وكان أقدم ذكر لإيكاروس ذكر من قبل المؤرخ سترابو الذي كتب في نهاية القرن الأول قبل الميلاد آخذا معلوماته من إيراتوشنيس الذي عاش في القرن الثالث قبل الميلاد الذي أرسله الإسكندر الأكبر مع أسطوله إلى الخليج حيث ذكر أنه رأى من الجزيرة المعبدين الموجودين فيها، وقد ذكر المؤرخ بليني وجود إيكاروس في الحملة التي أرسلها الحاكم السلوقي أنطيوخوس الرابع إلى الخليج، وقال المؤرخ أريان أن الجزيرة كانت مغطاة بمختلف الأشجار وأنها كانت مرعى للماعز والغزلان التي حرم صيدها لأنها كانت تقدم قرابين للإله أرتمبس في الهيكل الموجود له في الجزيرة [3]. ويعتقد بأن الجزيرة قد سميت نسبة إلى الإسكندر الأكبر، الذي اسمه ألكساندر بن فيلاقوس [4].
التاريخ وجد في الجزيرة نسخة من كتاب الموطأ للإمام مالك براوية يحيى ابن يحيى الليثي، وقد وجده عبد العزيز حسين في مكتبة والده ملا حسين [5]، وقد كتبه مسيعيد بن أحمد بن مساعد بن سالم ، في جزيرة فيلكا في 1682 [6]، وقد حدثت معركة الرقة البحرية بالقرب من جزيرة فيلكا في 1783 [7].
الاثار بجزيرة فيلكا
بعض العملات الأثرية التي عثر عليها في جزيرة فيلكافي 1937 عثر في الجزيرة عن طريق الصدفة على حجر نقشت عليه كتابة يونانية أطلق عليه اسم حجر سويتلوس، وبدأت عمليات الاسكتشاف في الجزيرة في 1958 على يد بعثة دنماركية حيث اكتشفت تلال أثرية تعود إلى الألف الثالث قبل الميلاد الذي يعرف باسم العصر البرونزي [3] وقد استمرت البعثة الدنماركية في التنقيب لمدة 41 يوما حيث بدأت في 11 فبراير 1958 [8]، وقد استمرت البعثة الدنماركية في القدوم إلى الجزيرة لمدة خمسة مواسم منذ عام 1958 وحتى 1963، و كانت البعثة الأولى قد استمرت منذ 11 فبراير 1958 وحتى 24 مارس، والبعثة الثانية منذ 24 يناير 1959 وحتى 25 مارس، والبعثة الثالثة منذ 9 يناير 1960 وحتى 24 مارس، والبعثة الرابعة منذ 7 نوفمبر 1961 وحتى 23 يناير 1962، والبعثة الخامسة منذ 6 نوفمبر 1962 وحتى 23 يناير 1963 [9]، وقد أتت إلى الجزيرة العديد من البعثات الخارجية للتنقيب عن الآثار ومنها بعثات من الولايات المتحدة الأمريكية وإيطاليا والأردن وبريطانيا وفرنسا [3]، وقد نقلت البعثة الدنماركية القادمة من متحف مدينة آرهوس بعض الآثار المكتشفة بحجة رغبتهم في بقاء تلك الآثار بالقرب منهم ولعدم وجود قانون لحماية الآثار في الكويت في ذلك الوقت [9]، واتفق العلماء الذين توافدوا إلى الجزيرة على أن الجزيرة كانت مركزا من مراكز حضارة دلمون التي كانت تضم البحرين والساحل الشرقي للجزيرة العربية (الإحساء والقطيف) وهناك من يقول بأن الحضارة امتدت حتى قطر والإمارات وحدود عمان الشمالية، ومن الأمور التي تؤكد على أن الجزيرة كانت جزءا من حضارة دلمون وجود بعض النقوش الكتابية المحفورة على قطع وأختام على بعض الأحجار، وقد عثر على كسر لحجر كتب عليه اسم إله حضارة دلمون إنزاك، ونقش آخر يذكر "معبد إنزاك" عثر عليه في أطلال المعبد في المدينة الدلمونية في فيلكا، وتوجد 90% من النصوص التي ذكر فيها الإله إنزاك في جزيرة فيلكا، وهذا يؤكد على أن فيلكا كانت جزءا مهما من الحضارة الدلمونية [3]. وقد تركزت مراكز الحضارة في جزيرة فيلكا في الجزء الجنوبي الغربي، وتعاقبت على الجزيرة فترات سكنية منذ عام 2000 قبل الميلاد وحتى عام 1200 قبل الميلاد، حيث يظهر موقع قصر الحاكم في الجزيرة أن الاستطيان تم فيها في بداية من عام 2000 قبل الميلاد، وقد عثر على فخاريات حمراء تعرف باسم فخاريات دلمون المبكرة أو فخاريات بربار، وهي تشابه تلك الموجودة في قلعة البحرين، وعثر على مبنى كبير يسمى باسم قصر الحاكم، كانت مقدمته تحتوي على غرف كانت تستخدم للاستقبال والإدارة، وفي الخلف يوجد القسم السكني فيه، ويتكون من فناء تحيط بها غرف استخدمت للسكن والتخزين، حيث يوجد مستودع مليء بجرار تخزين متوسطة الحجم وصل عددها إلى 70 جرة، وبالقرب من قصر الحاكم وجد أحواض لصهر المعادن، وفي المدينة الدلمونية في فيلكا، كشف عن آثار لمبان سكنية بنيت من الحجارة البحرية المحلية. وقد عثر على عدد كبير من الأختام في الجزيرة بلغ عددها 600 ختم، وسميت أختام دلمون والغالبية العظمى منها صنعت محليا، وقد وجد عدد من أدوات الحفر بالقرب منها [3]. ظلت حضارة دلمون مزدهرة حتى منتصف الألف الثاني قبل الميلاد، وبعدها اتصلت الجزيرة مع الحضارة الكاشية بين القرنين الخامس عشر والثالث عشر قبل الميلاد، وقد نشطت أعمال البناء في تلك الفترة، وتم بناء البيوت الجديدة فوق البيوت القديمة حسب طرز معمارية جديدة، وتغيرت الأختام التي استخدمتها الجزيرة في ذلك الوقت، وتمت الاستعانة بالأختام الأسطوانية، وقد تم ترميم المعبد الدلموني بتقوية جدرانه وظل الإله إنزاك كبير آلهة دلمون، وفي عام 1200 قبل الميلاد هجر السكان الجزيرة بشكل مفاجئ، وفي العصر الهيلينستي تركز الاستيطان في عدة مواقع في الجزيرة، وقد عثر على آثار قلعة مربعة تعود إلى تلك الفترة، وهي محصنة من زواياها الأربع بأربعة أبراج، ولها بوابتان، وكشف عند داخلها وجود معبدين، الأول مبني على الطراز الإغريقي وهو من حجر ذي سطح مستو ويكتفه عمودان وتمثل قاعدتهما طرازا شرقيا وهو الطراز الأخميني، وقد وجد أمام المعبد لوح حجري كتب عليه بلغة يونانية يذكر اسم إيكاروس، وقد أطلق عليه اسم حجر إيكاروس، والحجر يحتوي على خطاب موجه من قبل إيكاديون (قد يكون حاكم سوسة السلوقي) إلى إنكزارخوس (الذي ربما يكون حاكم إيكاروس) الذي أمر بنقش الخطاب على حجر ونصبه أمام المعبد كي يقرأه أهل الجزيرة، ويحتوي الخطاب على تعليمات بنقل معبد الإله أرتميس من مكانه وإقامة مسابقات رياضية وثقافية وإعفاء المزارعين من الضرائب وعدم السماح لهم بتصدير محاصيلهم خارج الجزيرة وطلب منهم تخزين الفائض احتياطا لمواجهة أي نقص غذائي مفاجئ، وقد عثر بجانب المعبد على عدد من القطع النقدية بلغ عددها 13 قطعة تعود إلى عهد أنطوخيوس الثالث السلوقي الذي حكم بين عامي 223 و180 قبل الميلاد، وعثر على هياكل عظمية في الحفريات التي كانت في موسمي 1984 وحتى 1988، حيث عثر على 12 هيكل عظمي آدمي، وقد عثر في الجزيرة أيضا على أساسات كنيسة شبيهه بالكنائس الشرقية، يعود تاريخها إلى القرنين الخامس والسادس للميلاد [3]. ومن أهم الإكتشافات الأثرية في فيلكا اكتشاف منزل يحتوي على 12 غرفة أحد هذه الغرف كانت ورشة حدادة [2]. في يوم 30 نوفمبر 2008 وقع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب مع بعثة دنماركية للتنقيب عن الآثار في الجزيرة في المنطقة الواقعة بين المعبد البرجي وقصر الحاكم وهي من أهم مناطق العصر البرونزي في الجزيرة وقد كشف المسح بالرادار عن وجود مبنى على عمق 170 سم تحت سطح الأرض، وتم توقيع مع البعثة الفرنسية التي تعمل عند القلعة الهيلينستية ومنطقة القصور لبدأ التنقيب في موسم 2008/2009 [10]. في يوم 12 يناير 2009 وقع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب إتفاقية مع جامعة بورجيه الإيطالية للبحث عن آثار إسلامية، وستكون هناك إتفاقية مع اليابان وقد تعطلت بسبب مرض رئيس الفريق الياباني، وسيتم البحث في منطقة القرينية في الجزيرة على سطح أرض يمتد كيلو متر وبعرض 200 متر، وسيتم البدأ في التنقيب في يناير وفبراير 2009 [11]. | |
|
يونس .:: مصممين ::.
مشاركات : 1165 العمر : 22 الجنس : البلد : بشتغل : مزاجي : تاريخ التسجيل : 12/02/2010 نقاط التميز : 3212
| موضوع: رد: جزيرة فيلكا الكويتيه الأحد مايو 02, 2010 7:12 am | |
| نقل المتحف وفي يوم 27 ابريل 1966 صدر مرسوم أميري بضم إدارة الآثار والمتاحف إلى وزارة الإعلام، حيث تطورت مهمة المتحف، وعند هذه المرحلة بدأت مراجعة السجلات اليومية للموظفين المرافقين للبعثة الدنماركية للتعرف على الآثار المكتشفة في فيلكا، وبالتالي اكتشف بأن بعض تلك الآثار لم تكن بالكويت، وتمت مراجعة الدوريات الأجنبية التي تتحدث عن البعثة الدنماركية، وتضمنت تلك الدوريات صورا لبعض المكتشفات في فيلكا وهي موجودة في متحف آرهوس، وعلى إثر ذلك سافر المسؤولون إلى الدنمارك لرؤية الآثار الموجودة في متحث آرهوس وتأكدوا من وجودها، وفي مايو 1985 أرسل وفد من الكويت إلى متحف آرهوس للتفاوض مع المتحف لاسترجاع الآثار، وكانت حجة الدنماركيون أنهم يريدون دراسة تلك الآثار، وبعد انتهاء المفاوضات رجعت الآثار إلى الكويت في نوفمبر 1987 [9]. أنشئ أول متحف في فيلكا في منزل الشيخ أحمد الجابر الصباح الصيفي في الجزيرة من قبل طارق السيد رجب [12]، وفي يوم 9 سبتمبر 1997 نقلت موجودات المتحف إلى متحف الكويت الوطني للمحافظة عليها بعد إصابتها بالدمار بسبب حرب الخليج الثانية [13]. وقد افتتح في 6 يونيو 2005 معرض لعرض آثار الجزيرة في مدينة ليون الفرنسية، والهدف من افتتاح المعرض هو إبراز أهمية الجزيرة وتسليط الضوء على التعاون بين الكويت وفرنسا في مجال الآثار الذي بدأ في 1983 [14]. وفي يوم 7 أغسطس 2007 أعلنت الحكومة اليونانية بأنها ستتعاون مع الحكومة الكويتية كي يتم التنقيب عن الآثار في الجزيرة، وسيتركز البحث عن آثار الإسكندر الأكبر والحصون والمعابد التي بناها في القرن الرابع قبل الميلاد، وسيتم التركيز في البحث في مكان المدينة القديمة التي كانت تسمى أكاريا [15]، وفي يوم 6 يناير 2009 تم الكشف عن إكتشافات جديدة في الجزيرة من قبل البعثة الدنماركية، وقد تم البحث في المنطقة المحصورة بين بيت الحاكم والمعبد البرجي في الجزيرة بإستخدام المجسات لمعرفة العلاقة بين المبنيين، وتم استخدام مجس آخر للتنقيب وتم العثور على طبقة طينية صلبة على عمق 100 سم وطبقة أخرى على عمق 242 سم وطبقة من الحريق على عمق 332 سم حتى 240 سم [16].
هذه الصورة لبعض العملات التي وجدت فيها..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والصورة هذه لجانب من بقايا المباني الرومانية..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]جغرافية و تضاريس جزيرة فيلكا.. تبلغ مساحة الجزيرة الكلية 43 كيلومتر، وأقصى طول للجزيرة هو 14 كيلومتر وأقصى عرض 6 كيلومترات، وأعلى ارتفاع للجزيرة هو 10 أمتار، وتمتلك الجزيرة شريطا ساحليا طوله 38 كيلومتر [25]، وشكل الجزيرة على هيئة مثلث قاعدته من الغرب ورأسه في الجنوب الشرقي [2]. وتعد أرض الجزيرة من الأراضي الطينية الصالحة للزراعة، وكانت الجزيرة وحتى منتصف القرن العشرين معروفة بزراعة القمح والذرة والبرسيم ومختلف الخضار الورقية والبطيخ والشمام بكميات كبيرة، وهنالك أجزاء في الجزيرة تغلب عليها الرواسب البحرية، وعلى الساحل الغربي للجزيرة وحتى وسطها تتشكل التربة من المواد المالحة، والمنطقة الشمالية الغربية للجزيرة القريبة من الشاطئ هناك تربة رملية قليلة الملوحة، وهناك أرض سبخة في وسط الجزيرة، أما بالنسبة لشواطئ الجزيرة الشرقية والجنوبية والجنوبية الشرقية والشمالية فتتكون من صخور بحرية والتربة فيها رملية خشنة [26]، ونظرا لأن الجزيرة صالحة للزراعة، فقد كانت تسد حاجتها الغذائية بنفسها [2]، وكانت 70% من أراضي الجزيرة صالحة للزراعة التي كانت من المهن الرئيسية لأهالي الجزيرة في بداية القرن العشرين [27]. توجد عدة تلال في مختلف أنحاء الجزيرة، وتتفاوت ارتفاعات التلال، ولكنها لا تتجاوز عدة أقدام، وبعض تلك التلال دلت على مكتشفات أثرية إذ تم اكتشاف دور سكنية تحتها أو معابد مثل تل سعد وسعيد وقلة القصور وقلة العلم، وتعني كلمة قلة اسم التل في لهجة السكان المحلية [28].
حكام جزيرة فيلكا.. ترتيب حكام جزيرة فيلكا منذ القرن 18: محمد سعود الصباح (حتى نهاية القرن الثامن عشر). عبد الله سعود الصباح (الثلث الأول من القرن التاسع عشر). سعود عبد الله الصباح (تولى الحكم بعد أبيه). جابر بن عبد الله بن صباح الصباح (في عهد حكم الشيخ سالم المبارك الصباح) [39]. 1921-1930 خلف الخلف. 1930-1958 أحمد علي الخلف. 1958-1961 خلف أحمد الخلف. [40] (عين في 8 يناير 1958) [41]
عدد سكان جزيرة فيلكا ، السكان بجزيرة فيلكا.. سكان جزيرة فيلكا القدماء كانوا خليطا من العرب، وقد ظلت الجزيرة تستقبل الهجرات حتى مطلع الخمسينيات من القرن العشرين، وقد كانت الهجرات تأتي من بر فارس ومن نجد وسواحل الإمارات العربية المتحدة والبحرين وعمان والعراق [36]، كان أول تعداد رسمي لسكان الجزيرة في 1957، ولم يزد عدد سكان الجزيرة كثيرا حتى خروج السكان من الجزيرة في 1990، وقد كان سبب ذلك رغبة السكان في العمل في مدينة الكويت مما أدى إلى عدم زيادة سكان الجزيرة، ومن الأسباب الأخرى هو شراء الحكومة لبيوت بعض السكان بين عامي 1957 و1967 [37]، أول تعداد رسمي في الجزيرة كان في عام 1957، وقد بلغ عدد سكان الجزيرة 2442 شخص، وكان آخر تعداد رسمي لسكان الجزيرة قد تم في عام 1985، وقد بلغ عدد سكان الجزيرة 5832 شخص [38]، وقد هجر السكان في 8 ديسمبر 1990 في أثناء الغزو العراقي للكويت. السنة عدد السكان الكلي عدد الأجانب 1957 2442 717 1961 2679 521 1965 3279 643 1970 3268 1350 1975 3962 1915 1980 4845 2292 1985 5832 2426
وهذه صورة ارشيفية عامة للجزيرة من السماء..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] | |
|